Link Download PDF Naskah Khutbah Idul Fitri 1444 h Tentang Orang Tua yang Menyentuh dan Mengharukan
Link Download PDF Naskah Khutbah Idul Fitri 1444 h Tentang Orang Tua yang Menyentuh dan Mengharukan-Mohammad Wasim mohammadwasim/UNPLASH-
Khutbah II
اللهُ أَكْبَرُ (×٣) اللهُ أَكْبَرُ (×٣) اللهُ أَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ اْلحَمْدُ
اللهُ اَكْبَرُ كَبِيْرًا، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا، وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَاَصِيْلاً، لاَاِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ، اللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ اَلْحَمْدُ.
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيِنَ، أَشْهَدُ أَنْ لآ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ، اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ألِهِ وَ صَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. اَمَّا بَعْدَ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ا اتَّقُوا الله. قال الله تعالى: أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ، يَا اَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا اتَّقُوْا اللهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوْتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُوْنَ . وَقَالَ تَعَالَى: اِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ، يَا اَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى اَنْبِيَائِكَ وَرَسُلِكَ وَمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ، وَارْضَ اللّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِيْنَ: اَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِى، وَ عَنْ بَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وتَابِعِى التَّابِعِيْنَ، لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَارْضَ عَنَّا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ، وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ، اَلاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالاَمْوَاتِ. اللَّهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا الْبَلاَءَ وَالْوَبَاءَ وَالزَّلاَزِلَ وَالْمِحَنَ وَسُوْءَ الْفِتَنَ وَالْمِحَنَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، عَنْ بَلَدِنَا اِنْدُونِيسِيَّا هَذَا خَاصَّةً، وَسَائِرِ الْبُلْدَانِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً، يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الاَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكُمْ، وَجَعَلَنَا اللهُ وَاِيَّاكُمْ مِنَ الْعَائِدِيْنَ الْفَائِزِيْنَ، كُلُّ عَامٍ وَاَنتُمْ بِخَيْرٍ. وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيِنَ
عِبَادَ اللهِ، اِنَّ اللهَ يَأْمُرُنَا بِالْعَدْلِ وَالاِحْسَانِ، وَاِيْتَاءِ ذِى الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرَ وَالْبَغْيِ، يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ، وَاذْكُرُوا اللهَ الْعَظِيْمَ يَذْكُرْكُمْ، وَاشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَذْكُرْكُمْ، وَلَذِكْرُ اللهِ اَكْبَرْ. وَاللهُ يَعْلَمُ ماَ تَصْنَعُوْنَ
***